(٢) انظر "الحاوي" (ص ٢٦٢). (٣) الوسيط (٣/ ٢٢، ٢٣). (٤) أي: الذي رجحه في "الوسيط"، وهو أن العقد لاغٍ. (٥) الروضة (٣/ ٣٥٤). (٦) التنبيه (ص ٨٨). (٧) انظر "بحر المذهب" (٩/ ٢١٤). (٨) الأم (٣/ ٢٥٢). (٩) عن سيدنا عروة البارقي رضي الله عنه قال: دفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارًا لأشتري له شاةً، فاشتريت له شاتين، فبعت إحداهما بدينارٍ وجئت بالشاة والدينار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر له ما كان من أمره، فقال له: "بارك الله لك في صفقة يمينك" فكان يخرج بعد ذلك إلى كناسة الكوفة فيربح الربح العظيم، فكان من أكثر أهل الكوفة مالًا. أخرجه أَبو داوود (٣٣٨٤)، والتِّرمِذي (١٢٥٨). (١٠) انظر "الروضة" (٣/ ٣٥٤). (١١) انظر "نهاية المطلب" (٥/ ٤٠٩). (١٢) المحرر (ص ١٣٧).