للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٨٦٤ - وَتَسَلَّطَ الأوْغَادُ والأوْقَاحُ وَالـ ... أَرْذَالُ بالتَّحْريفِ والبُهْتَانِ

١٨٦٥ - كُلٌّ إذَا قَابَلْتَهُ بالنَّصِّ قَا ... بَلَهُ بتَأْويلٍ بلَا بُرْهَانِ

١٨٦٦ - وَيقُولُ تأوِيلي كتَأْويلِ الَّذِيـ ... ـنَ تَأوَّلُوا فوقِيّةَ الرَّحْمنِ

١٨٦٧ - بَلْ دُونَهُ فَظُهُورُهَا فِي الوحي بالنَّـ ... ـصَّيْنِ مِثْلُ الشَّمسِ فِي التِّبْيَانِ

١٨٦٨ - أَيَسُوغُ تَأْويلُ العُلُوِّ لَكم ولَا ... يُتأوَّلُ البَاقِي بِلَا فُرقَانِ

١٨٦٩ - وَكذاكَ تأوِيلُ الصِّفَاتِ مَعَ انَّهَا ... مِلءُ الحَدِيثِ وَمِلءُ ذَا القُرْآنِ

١٨٧٠ - واللهِ تَأْوِيلُ العُلُوِّ أَشدُّ مِنْ ... تَأوِيلِنَا لِقيَامَةِ الأبْدَانِ

١٨٧١ - وأشَدُّ مِنْ تَأويِلِنَا لِحدُوثِ هَـ ... ـذا العَالَمِ المَحْسُوسِ بالإمْكَانِ

١٨٧٢ - وَأشَدُّ مِنْ تأويلِنَا لِحَيَاتِهِ ... ولِعِلْمِهِ وَمَشِيئَةِ الأكْوَانِ

١٨٧٣ - وأَشَدُّ مِنْ تأويلِنَا بَعْضَ الشَّرَا ... ئِعِ عِنْدَ ذِي الإنْصَافِ والميزَانِ

١٨٧٤ - وأشدُّ مِنْ تأوِيلنَا لِكَلَامِهِ ... بالفَيضِ مِنْ فَعَّالِ ذِي الأَكْوَانِ

١٨٧٥ - وَأشدُّ منْ تأويلِ أهْلِ الرَّفْضِ أَخْـ ... ـبارَ الفَضَائِلِ حَازَهَا الشَّيْخَانِ

١٨٧٦ - وَأشَدُّ مِنْ تَأْوِيلِ كُلِّ مؤَوِّلٍ ... نَصًّا أبَانَ مرادَهُ الوَحْيَانِ

١٨٧٧ - إذ صرَّحَ الوحْيَانِ مَعْ كُتُبِ الإلـ ... ـه جَمِيعِهَا بالفَوْقِ للرَّحْمنِ

١٨٧٨ - فلأيّ شَيءٍ نَحْنُ كُفّارٌ بِذَا التَّـ ... ـأوِيلِ بَلْ أنتُمْ عَلَى الإيمَانِ؟

١٨٧٩ - إنَّا تأوَّلْنَا وأنتُمْ قَدْ تأوَّ ... لْتُم فَهَاتُوا وَاضِحَ الفُرْقَانِ

١٨٨٠ - أَلَكُمْ عَلَى تأويلِكُم أجْرَانِ حيْـ ... ـثُ لَنَا عَلَى تأوِيلنَا وِزْرَانِ؟

١٨٨١ - هَذِي مَقَالتُهُمْ لَكُمْ فِي كُتْبِهِم ... مِنْهَا نَقْلْنَاهَا بِلَا عُدْوَانِ

١٨٨٢ - رُدُّوا عَلَيهِمْ إنْ قَدَرْتُمْ أَوْ فَنَحُّـ ... ـوا عَنْ طَريقِ عَسَاكِرِ الإِيمَانِ

١٨٨٣ - لَا تَحْطَمِنَّكُمُ جُنُودُهُمُ كَحَطْـ ... ـم السَّيْلِ مَا لَاقَى مِنَ الدِّيدَانِ

١٨٨٤ - وَكَذَا نُطَالِبُكُمْ بِأَمْرٍ رَابعٍ ... واللهِ لَيسَ لَكُمْ بِذي إمكَانِ

١٨٨٥ - وَهُوَ الجَوَابُ عَنِ المُعَارِضِ إذْ بِهِ الدَّ ... عْوَى تَتِمُّ سَليمةَ الأرْكَانِ

١٨٨٦ - لَكِنَّ ذَا عَينُ المُحَالِ وَلَوْ يُسَا ... عِدُكم عَلَيهِ كُلُّ ربِّ لِسَانِ

<<  <  ج: ص:  >  >>