انظر: تقويم البلدان لأبي الفداء ص ٢٠٣، ٢١٥، صبح الأعشى (٤/ ٤٦٠ - ٤٦١)، (٤/ ٤٦٥)، تاج العروس (٤/ ٣٧٢) آخر مادة (أصَّ). - العَلَّان: ويقال لهم (اللَّان) وهم قوم من الترك أو التتار، ويقول ابن خلدون إنهم جنس من الترك، وهم مجاورون لبلاد الآص (الآنفي الذكر) أي أن بلادهم في ما وراء النهر. انظر: تاريخ ابن خلدون (٥/ ٤٣٩)، صبح الأعشى (١/ ٣٦٦)، تقويم البلدان ص ٢٠٣. ٢٥١٧ - أي أن المغول لم يكتفوا بالاعتداء على الأنفس والأموال بل جاؤوا معهم بالبدع والضلالات التي كانت سببًا في العدوان على الملة والسنة المحمدية. ٢٥١٨ - أي أن أهل الإسلام لم ينقادوا لحكم التتار والمغول لما دعوهم إليه من الضلال إلا بعد أن أعرضوا عن كتاب ربهم الذي كان مصدر عزتهم وقوتهم. ٢٥٢٢ - "القران": بتسهيل الهمزة للوزن. - ح، طه، هامش ب، د: (عضهوه). وعضَّوه: من التعضية، وهي التجزئة والتفريق، ومنه قوله تعالى: {جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ} [الحجر: ٩١]: أي مفرقًا فقالوا: سحر، وقالوا: كهانة، وقالوا: أساطير الأولين. انظر المفردات ص ٥٧١. =