والمراد هنا ما يشدّ به المسلم نفسه من عرى الإيمان. اللسان ١٠/ ١١٣. ٢٦٥٢ - الجذوع: جمع جِذع، وهو ساق النخلة. اللسان ٨/ ٤٥. والمعنى هنا: احمل ذنوبك على الأقدار، كما يُحمل السقف -وهو من جذوع النخل- على قوى الجدران. وانظر البيت ١٥٤ وما بعده. ٢٦٥٤ - الرجفان: الاضطراب الشديد. اللسان ٩/ ١١٢. وانظر البيت ٥٣. ٢٦٥٧ - سقطت كلمة (الأعمى) من ف. وفي ب: "أعمى". ٢٦٥٨ - وذلك أن المراتب عندهم ثلاث، فيقولون: العبد يشهد أولًا طاعة ومعصية ثم طاعة بلا معصية، ثم لا طاعة ولا معصية، فأما المرتبة الأولى فيجعلونها للعوام، بينما الشهود فيها هو الشهود الصحيح. أما المرتبة الثانية فيعنون بها شهود القدر، وأما المرتبة الثالثة فهي عين وحدة الوجود، وهي غاية الإلحاد والتعطيل. انظر: الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ٢٣٧، شفاء العليل ١/ ١٩ ٢٦٥٩ - وانظر طريق الهجرتين: ٨٥.