- ط: "قادر ديان". ٣٢١٣ - كما في قوله تعالى: {وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} [فصلت: ٤٦]. ٣٢١٤ - كما في قوله تعالى: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ (١٧)} [المؤمنون: ١٧]. ٣٢١٥ - كما في قوله تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} [مريم: ٦٤]. ٣٢١٦ - كما في قوله تعالى: {مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (٥٧) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (٥٨)} [الذاريات: ٥٧، ٥٨]، وانظر: البيت ١٥٩١. ٣٢١٨ - كما في قوله تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الشورى: ١١]، وقد تقدم الكلام على معنى التشبيه والتمثيل في التعليق على مقدمة المؤلف. ٣٢٢٠ - انظر البيت ٢٤٨٠. ٣٢٢١ - د، س: "لعابد الصلبان". وذلك لأن النصارى شبّهوا المخلوق بالخالق، فجعلوا المسيح ابن الله وخلعوا عليه صفات الربوبية.