٤٢٤٢ - نصّ هذا البيت في الفوات: لأقبّلنَّ لأجلكم ذاك الثرَى ... وأعفّر الخدَّين بالصوَّانِ ولا أدري أهذه رواية أخرى لبيت الصرصري أم غيّره الناظم (ص). - المعنى: "لو أن الزمان جاد لي بوصلكم ونزلت منكم بمكان قريب لأسجدن لله شكرًا ممرغًا خدي في التراب ولأكحلن الأجفان من تراب الأحباب" طه ٢/ ٢٤٢ ولا يقصد الشيخ -رحمه الله- حقيقة الفعل ولكن القصد المبالغة في الشكر والمحبة والطاعة. ٤٢٤٤ - انظر: البيت ٣١، والمراد أن لزوم السنة كافٍ عن البدع. ٤٢٤٥ - التحديق: شدة النظر بالحدقة، وقد مرّ في البيت ٣٩٥٧. وفي طت، طه: "حذق لقلبك ... حذقوا" وهو تحريف. ٤٢٤٨ - الذي في كتب اللغة: الفَلَتان، بفتح الفاء واللام. ومن معانيه: النشيط والجريء والمتفلت إلى الشرّ. اللسان ٢/ ٦٦. أما الفَلْتان بسكون اللام كما =