- "عوضًا لذي الأثمان" كذا في الأصل، ح، ط. وفي غيرها: "تهدى إلى الجبّان" وأشير إليها في حاشية الأصل أيضًا. ٤٦٧٧ - يعني اهتمامهم بإقامة حروفه، وتحسين صوته، دون العمل به. ٤٦٧٩ - السلُّ: انتزاع الشيء وإخراجه في رفق. اللسان ١١/ ٣٣٨. ٤٦٨٠ - ف، ح، ط: "القرآن". - يقول ابن القيم رحمه الله في مختصر الصواعق: قال أبو الوفاء بن عقيل في خطبة كتابه في القرآن: أما بعد، فإن سبيل الحق قد عَفَتْ آثارها، وقواعد الدين قد انحط شعارها .. وكتاب الله عزّ وجل بين العوام غرض ينتضل، وعلى ألسنة الطغام بعد الاحترام يبتذل، وتضرب آياته بآياته جدالًا وخصامًا .. قد هُوِّن في نفوس الجهال بأنواع المحال، حين قيل: ليس في المصحف إلا الورق والخط المستحدث المخلوق، وإن سلطت عليه النار احترق، وأشكال في قرطاس قد لُفت، إزراء بحرمته، واستهانة بقيمته، وتطفيفًا في حقوقه، وجحودًا لفضيلته، حتى لو كان القرآن حيًا ناطقًا لكان لذلك متظلمًا، ومن هذه البدعة متوجعًا متألمًا" مختصر الصواعق ص ٥٤٢. ٤٦٨١ - ح، ط: "أو".