وج ٢/ ١٣٣ - ١٤٦ حيث فصل تفصيلًا طويلًا في مسألة زيادة الإيمان ونقصانه.
وإن كان ترك بعض المواضع التي كان من الأكمل التفصيل فيها، وسيأتي ذلك في الملحوظات على الكتاب.
٧ - يهتم بشرح المصطلحات الفلسفية والعقدية.
كما في ج ١/ ٣٦٩ حيث عرف التسلسل بنوعيه. وفي ج ٢/ ٧٦ - ٧٧ تكلم بتوسع عن لفظ "الحشوية".
٨ - يهتم بترجمة الأعلام الواردين في النظم، ولا يكاد يمر علم إلا ويترجم له بتوسع، ويذكر أحيانًا المصدر الذي نقل منه الترجمة، وقد يطيل أحيانًا في الترجمة.
كما في ج ١/ ٢٤٥ - ٢٤٨ حيث أطال في ترجمة النصير الطوسي، وقد يختصر كما في ج ١/ ٣٧٠ في ترجمة أبي الحسن الأشعري.
وانظر ج ٢/ ٩٠ ترجمة الخليفة المأمون، وج ٢/ ١٩٤ ترجمة الآمدي (١).
وإن كان رحمه الله فاته عدد لا بأس به من الأعلام لم يترجم لهم،