١٣ - يعتني بإيراد أقوال العلماء التي يشير إليها الناظم.
كما في ج ١/ ٤٠٦ حيث أشار الناظم إلى كلام للإمام البغوي فوثقه الشارح وساقه بنصه. وفي ج ٢/ ٤١٧ حيث أشار الناظم إلى كلام للأشعري رحمه الله، فوثقه الشارح وساقه بنصه.
١٤ - يهتم بنسبة الأقوال التي يوردها الناظم إلى أهلها وإن لم ينسبها الناظم.
كما في ج ١/ ٨٦ حيث ذكر الناظم قولًا لم ينسبه لأحد فنسبه الشارح إلى القائلين به وسماهم.
١٥ - يعتني بإيراد الحوادث التاريخية التي يشير إليها الناظم.
كما في ج ١/ ٣٦٢ حيث فصل في حادثة غزو المغول لبغداد.
وفي ج ٢/ ٣ حيث ذكر معركة الحرة، وج ٢/ ٩ عرض معركة شقحب.
١٦ - يهتم بإيراد القصص التي يشير إليها الناظم ويوثقها من أصولها.
كما في ج ٢/ ٨٨ حيث أشار الناظم إلى حادثة للجهم بن صفوان في استهزائه بالقرآن، فساقها الشارح بتمامها موثقة. وفي ج ٢/ ١٥٩ أشار الناظم إلى حادثة للإمام مالك مع أبي جعفر المنصور، فساقها الشارح بتمامها.
١٧ - يعرف غالبًا بالفرق والمذاهب إما من خلال شرح الأبيات أو يسوق