١٥ - يشير الناظم إلى بعض أقوال العلماء وقد يسمي الكتب التي وردت فيها هذه الأقوال ولا يوردها الشارح، وهذا قليل.
كما في ج ١/ ٢٥٧ حيث أشار الناظم إلى قول للإمام أحمد ولم يسقه الشارح أو يخرجه.
وفي ج ١/ ٤٥٨ حيث أشار الناظم إلى قول لأبي بكر الأثرم ولم يسقه الشارح أو يخرجه.
وفي ج ١/ ٤٦٥ حيث أشار الناظم إلى قول للإمام البخاري ولم يسقه الشارح أو يخرجه.
١٦ - يورد الناظم بعض الكتب ولا يتكلم عنها الشارح أو يعرف بها.
كما في ج ١/ ٤٥٨ حيث قال الناظم: واقرأ لمسند عمه ومصنف .. البيت.
وقال: واقرأ كتاب الاستقامة .. البيت ولم يعرف الشارح بالكتابين.
١٧ - يسرد الشارح عددًا من الأبيات ثم يبدأ في شرحها ولا يراعي الترتيب في الشرح فتجده يشرح البيت الأخير قبل الأول، وهذا قليل.
كما في ج ١/ ٣٩٢ بدأ بشرح قوله: أولا فأعط القوس باريها .. البيت.
قبل قوله: فكِلاكُما ينفي الإله حقيقة .. البيت، مع أنه قبله في الترتيب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute