١٤ - يورد -أحيانًا- الآثار التي يشير إليها الناظم.
ج ٢/ ٣٦٩ - ٣٧٠ حيث أشار الناظم إلى أثر لابن عباس -رضي الله عنهما- فساقه الشارح بنصه. ونحوه في ج ٢/ ٣٧١.
١٥ - قد يورد الناظم الحديث ويسكت عن الحكم عليه، فيحكم عليه الشارح، وهذا قليل جدًا.
كما في ج ٢/ ١٩ حيث ذكر الناظم حديث عرض أعمال العباد على النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد موته، فحكم عليه الشارح.
١٦ - يخرج الحديث أحيانًا بذكر من رواه من الأئمة، خاصة إذا كان في الصحيحين.
كما في ج ١/ ٧١، ١٧٨، ٢٠٩، ٢١٠، ٢١٩، ..
ج ٢/ ٧، ١٨، ٥٩، ٧٢، ٩١، ١٣٦، ١٧٢، ١٩٧، ٢٠١، ٢١٦، ٣٢٣، ..
وإن كان تفوت عليه أحاديث كثيرة جدًا من غير تخريج، كما سيأتي عند تقويم الكتاب.
١٧ - قد يترجم الشارح لبعض الأعلام الواردين في النظم.
كما في ج ٢/ ١٤٩ حيث عرف ببعض الأعلام باختصار في الحواشي.
ج ١/ ٩٣ عرف بإجمال بأرسطو، وجنكيزخان، والنمرود. وقد يكتفي بذكر الاسم وسنة الوفاة كما في ج ١/ ١٤٠ حيث ذكر ابن حزم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute