١٣٨٢ - كتاب "الفقه الأكبر" من مؤلفات أبي حنيفة، ونسبه إليه غير واحد، منهم: ابن النديم في الفهرست ص ٢٥٦، وابن أبي العز الحنفي في شرح الطحاوية (٢/ ٢٨٧)، وشيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (٥/ ٤٦)، والدرء (٦/ ٢٦٣)، وابن القيم في (اجتماع الجيوش ص ١٣٨)، وحاجي خليفة في كشف الظنون (٢/ ١٢٨٧). وبعضهم يشكك في نسبته لأن سند الكتاب إلى أبي حنيفة فيه مقال. ولذلك ينسبه بعضهم إلى راويهِ أبي مطيع البلخي كما نصّ على ذلك الذهبي (مختصر العلوص ١٣٦)، واللكنوي في الفوائد البهية ص ٦٨. وانظر: ما كتبه الدكتور محمد الخميس في أصول الدين عند أبي حنيفة ( ١/ ١١٧- ١٢٣) (رسالة مقدمة لنيل درجة الدكتوراه في قسم العقيدة بجامعة الإمام). وانظر شروح الفقه الأكبر في كشف الظنون (٢/ ١٢٨٧). ١٣٨٣ - تقدمت ترجمة الإمام أحمد في التعليق على مقدمة المؤلف. ١٣٨٤ - في قوله: "بالاستوا" حذفت الهمزة لضرورة الشعر. ١٣٨٥ - نصوص الإمام أحمد كثيرة في إثبات العلو لله، منها على سبيل المثال قوله في كتابه الرد على الجهمية (ص ١٣٥): " ... بيان ما أنكرت الجهمية أن يكون الله على العرش: قال: فقلنا: لم أنكرتم أن يكون الله على العرش، وقد قال تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (٥)} ... ". وقال أبو يعلى في ترجمة يوسف بن موسى (الطبقات ١/ ٤٣١): "قيل لأبي عبد الله: والله =