ب - قوله: "لا يحل لأحد أن يأخذ بقولنا ما لم يعلم من أين أخذناه". الانتقاء في فضائل الأئمة الفقهاء لابن عبد البر ص ١٤٥، إعلام الموقعين لابن القيم (٢/ ١٩٢) وعزاها إلى أبي يوسف. جـ - قوله: "إذا قلت قولًا يخالف كتاب الله تعالى وخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاتركوا قولي". إيقاظ الهمم للفلاني ص ٥٠، ص ٦٢. ٢ - ما أُثِرَ عن الإمام مالك بن أنس -رحمه الله- ومقولاته كثيرة كذلك منها: أ - قوله: "إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوه وكل ما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه". أخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله في باب معرفة أصول العلم وحقيقته ١/ ٧٧٥، برقم (١٤٣٥). ب - قوله: "ليس أحد بعد النبي إلا يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي - صلى الله عليه وسلم -". أخرجه ابن عبد البر في جامعه عن الحكم بن عتيبة ومجاهد (٢/ ٩٢٥)، برقم (١٧٦١)، (١٧٦٢)، وعزاه إلى مالك ابن عبد الهادي في إرشاد السالك (١/ ٢٢٧). (انظر: صفة الصلاة للألباني ص ٢٦). ٣ - ما أثر عن الإمام الشافعي رحمه الله: أ - قوله: "كل ما قلت وكان عن النبي - صلى الله عليه وسلم - خلاف قولي مما يصح، فحديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أولى ولا تقلدوني". أخرجه ابن أبي حاتم في آداب الشافعي ومناقبه ص ٦٧ - ٦٨. وانظر: المجموع شرح المهذب للنووي ١/ ٦٣. ب - قوله: "أجمع المسلمون على أن من استبانت له سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يكن له أن يدعها لقول أحد". إيقاظ الهمم ص ٥٨ - ١٠٣، وانظر: مناقب الشافعي لابن أبي حاتم ص ٦٨ "الحاشية". جـ - قوله: "إذا صح الحديث فهو مذهبي" المجموع شرح المهذب ١/ ٦٣، وإيقاظ الهمم ص ١٠٧.=