أ - قوله: "لا تقلدوني، ولا تقلدوا مالكًا ولا الثوري ولا الأوزاعي، وخذوا من حيث أخذوا". إعلام الموقعين ٢/ ١٩٢، إيقاظ الهمم ص ١١٣. ب - وقوله: "رأي الأوزاعي ورأي مالك ورأي أبي حنيفة كله رأي وهو عندي سواء، إنما الحجة في الآثار". جامع بيان العلم لابن عبد البر ٢/ ١٠٨٢، برقم (٢١٠٧). جـ - وقال عبد الملك الميموني: "ما رأت عيني أفضل من أحمد بن حنبل وما رأيت أحدًا من المحدثين أشد تعظيمًا لحرمات الله عزَّ وجلَّ وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - إذا صحت عنده ولا أشد اتباعًا منه". المناقب لابن الجوزي ص ٢٤٣. ١٥٥٩ - س: (ولا منهم). ١٥٦٤ - يعني جهلهم بالحق الذي يجب اتباعه والإيمان به، وجهلكم أنكم تجهلونه، وهذا هو الجهل المركب. ١٥٦٦ - كذا في الأصل، ب، ط، وفي غيرها: (السفلاني)، وأشير إليها في حاشية الأصل، كما أشير إلى ما في الأصل في حاشية ف، ظ.