القربى واليتامى وغيرهما فيحمل قول عمر على الغالب {وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ}(١) أي جعله فيئًا له خاصة {فَمَا أَوْجَفْتُمْ} أجريتم عليه على تحصيله {وَلَا رِكَابٍ} إبل، "ما استأثر" ما تفرد، "أسوة المال" أي على طريقة مال الله بأن يصرفه في مصارفه "فجئت أنت" يا عباس، "وهذا" أي على.
٢٩٦٤ - "أراد" أي عمر "ألا يوقع عليه" أي على ماله - صلى الله عليه وسلم -، "اسم قسم" أي لئلا يتوهم أنه ملك فإن القسم إنما يقع في الأملاك.