أمّا الوضوح الذي بحث عنه درويش، تجلّى في الجزئية أدناه من القصيدة، حينما فتح كلّ الإشكالات "العولميّة" الراهنة على مصراعيها، وأبرز "الثمن" المدفوع لتلك الإشكالات: موتى، بلدوزرات، مستوطنات، رادارات، وغيرها من الرموز "الصارخة"، حتّى أوصلنا إلى تخوم "روما الجديدة"، وثوابت "إسبارطة"