(١) هو: الكلبي: كذبه جماعة من الأئمة ونسبوه إلى الوضع، وتقدمت ترجمته (ح ٨٧). (٢) أخرجه الحاكم (٣/ ١٢٤)، وقال الذهبي وابن الملقن: وضعه ابن علوان. (٣) بل وضاع أيضًا: نسبه جماعة من الأئمة إلى الوضع جهارًا واستحلالًا. انظر: "تاريخ الدوري" (٤/ ٤٢٣)، رقم (٥٠٩١)، و"التاريخ الكبير" (٦/ ١٩٧)، رقم (٢١٥٧)، "الجرح والتعديل" (٦/ ١٣٣)، رقم (٧٢٧)، "الضعفاء" للنسائي (٤٦٣)، وللعقيلي (٣/ ١٩٠)، رقم (١١٨٦)، وغيرها. (٤) المستدرك (٣/ ١٢٤)، وإسناده ساقط من المطبوع، ونقله بإسناده عن "المستدرك" ابنُ الجزري في "مناقب علي ﵁" (١٩)، وهو من طريق المسيب بن شريك عن عمر بن موسى الوجيهي به. ومن عند الوجيهي علقه الذهبى في "التلخيص"، فتعقبه بأن عمر الوجيهي وضاع. والمسيب بن شريك: هو أبو سعيد الشقري التميمي مولاهم البخاري ثم الكوفي: متروك الحديث، لغفلته وفحش غلطه، ولم يكن يكذب. قاله أحمد وابن معين وابن حبان وغيرهم. انظر: "العلل" لأحمد (٢/ ٥٥٨)، رقم (٣٦٣٨)، "معرفة الرجال" لابن محرز (١/ ٦٧)، "سؤالات أبي داود" (ص ٣٥٤)، رقم (٥٥٠)، "التاريخ الكبير" (٧/ ٤٠٨٨)، رقم (١٧٨٩)، "الجرح والتعديل" (٨/ ٢٩٤)، رقم (١٣٥٣)، "المجروحين" (٣/ ٢٤)، "الكامل" (٦/ ٣٨٦)، وغيرها. (٥) نسبة إلى الصين البلدة المعروفة بالمشرق؛ لأنه كان يتجر إليها، وأصله من الكوفة، =