(٢) "شعب الإيمان" (١٢/ ٣٨١)، برقم (٩٥٨٥). وفي رواه بسند آخر عن علي بن عثام عن الفضيل بنحوه برقم (٩٥٨٤) وجاءت تسمية ابنه فيه بـ (علي). تنبيه: وقع في المطبوع من "الشعب" (إن الله أمرض فلا … وأما الأصل إن الله أمرضك فلا .. (٣) "شعب الإيمان" (١٢/ ٣٨٩)، برقم (٩٦٠٦). من طريق عبد الله بن خبيق عن يوسف بن أسباط عن الثوري به. وأخرجه من طريق البيهقي ابن عساكر في "تاريخه" (١٠/ ٦٦). (٤) "المجالسة وجواهر العلم" (٢/ ١١٩)، برقم (٢٥٢). من طريق عبد الله بن أبي رزمة عن يوسف بن أسباط عن الثوري به. وأخرجه ابن عساكر في "تاريخه" (١٠/ ٧٨) من طريق الدينوري. (٥) أي: الدينوري في "المجالسة" (١/ ٣٣٢)، برقم (٤٠) من طريق عبد المنعم؛ يعني: ابن إدريس بن سنان اليماني عن أبيه عن وهب به. وأخرجه من طريق الدينوري ابن عساكر في "تاريخه" (١٩/ ٥٥). وقع في المصدرين "المنشار"، وأما الأصل: "الميشار" وانظر: الإحالة التالية. (٦) كذا الأصل و (د) و (ز) وفي (م): "المنشار"، وكلاهما يصح. والمئشار هو: المنشار بالهمزة والنون، وقد يترك الهمز فيكون "الميشار" وهو لغة فيه. وكذا قال ابن الأثير: المئشار بالهمز: المنْشَار بالنون وقد يُتْرَكُ الهمز يقال: أشَرْتُ الخشبة أشْرًا ووشَرْتُها وَشْرًا إذا شَقَقْتَها مثل نَشَرْتُها نَشْرًا، ويُجمع على مَآشير ومَواشير. =