(١) "العِلْكُ": ضربٌ من صَمْغ الشَّجر كاللُّبَان، يُمْضَغ فلا يَنماع، والجمع عُلوكٌ وأَعلاك، وقد عَلَكه، وبَائِعُهَ عَلَّاكٌ "اللسان" (ص ٣٠٧٧). (٢) "الكامل" (٢/ ٤٨٣) من طريق الحَكَم عن الزهري عن ابن المسيب عن عائشة مرفوعًا نحوه. قال ابن عدي عن الحكم: "له أكثر من خمسة عشر حديثًا، كلها مع ما ذكرتها موضوعة، وما هو منها معروف المتن فهو باطل بهذا الإسناد". (٣) عَمرو بن بَحْر بن مَحبُوب، أبو عثمان البصري، المعتزلى صاحب التصانيف. كان ماجنًا قليل الدين، له نوادر. مات سنة خمسين، وقيل: خمس وخمسين ومائتين، وقد جاز التسعين. انظر: "السير" (١١/ ٥٢٦ - ٥٢٨). (٤) "كتاب الحيوان" (٥/ ٣٨٠) في أخبار القمل. (٥) يعني: في حديث آخر، كما في المصدر نفسه. (٦) "الحث على حفظ العلم وذكر كبار الحفاظ"، لابن الجوزي (ص ٣٩). (٧) كذا في النسخ الثلاث: "بخاصتها". وفي "د": "لخاصِّيَتِها"، وفي الحث على حفظ العلم: "لخاصتها". (٨) ما بين المعقوفتين أثبته من كتاب ابن الجوزي، وقد سقط من جميع النسخ. وسيأتي تعريفها. (٩) "الكُزبَرَة": بَقلَة زراعية حولية من الفصيلة الخَيْمِيَّة، تضاف أوراقُها إلى بعض الأطعمة، وتُستعمل بزورُها في الطعام والصيدلة "المعجم الوسيط" (ص ٧٨٦). (١٠) أي: مُتَقارِبَين في سياقٍ واحد. يقال: قَطَرَ الإبلَ؛ أي: قرَّب بعضها إلى بعض في سياقٍ واحدٍ. فهي مقطورة. انظر: المصدر نفسه (ص ٧٤٣).