(٢) في "الضعفاء" (٣/ ٢٢٩) وقال: ولا يصح. ورواه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٢/ ١٠٩٨ رقم ٢٧٧٣) من طريق علي بن ربيعة به. (٣) ذكر الحديث في "الاستيعاب" (٢/ ٤٩٠) وقال: ولا يُحتج بحديثه، لأنَّ من دون سعيد لا يُوثق بهم لضعفهم، ولم يَرَه سعيد ولا أدركَ زمانه بمولده؛ لأنه وُلِدَ زمن عمر بن الخطاب. (٤) "التمهيد" (١/ ٣٩٥) فقال: ليس لإسناديهما عن سعيد أصل، وليسا بصحيحين من جهة الإسناد عندهم. وقال ابن حجر في "الإصابة" (١/ ٦١٣): وفي الجملة هو كما قال ابن عبد البر: إسناده مضطرب ليس بالقائم. (٥) كذا ذكره ابن حجر في "فتح الباري" (٤/ ١٥٩)، وذكره الكتاني في "الرسالة المستطرفة" (ص ٤٥) باسم "فضل السواك"، ولم أقف عليه. (٦) عبد الله بن حكيم المدني أبو بكر الداهري، ترك أبو زرعة حديثه وقال: ضعيف، وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، وقال مرة: ذاهب الحديث. "الجرح والتعديل" (٥/ ٤١ رقم ١٨٦). وقال أحمد: يروي أحاديث منكرة، ليس هو بشيء، وقال يحيى بن معين: ليس بشيء، وقال مرة: ليس بثقة، وقال ابن عدي: منكر الحديث. الكامل (٤/ ١٣٨ - ١٤١)، وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات … لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل القدح فيه. المجروحين (٢/ ٢١). (٧) "مسند أحمد" (٢٧/ ٣٤٨ رقم ١٦١٩٣) من طريق هشام بن حسان قال: سمعت الحسن عن عبد الله بن مغفل به فذكره.