له "تاريخ أصبهان"، و"الأمثال الصادرة عن بيوت الشعر". توفي سنة ستين وثلاثمائة. انظر: "الفهرست" لابن النديم (١٩٩)، "إنباه الرواة" (١/ ٣٧٠)، و"الأعلام" (٢/ ٢٧٧). (٢) كذا ورد اسم الكتاب في النسخ الأربع، والذي في "الموضوعات": (التنبيه على حدوث التصحيف)، وهو مطبوع بهذا الاسم. (٣) "الموضوعات" (٣/ ٥٩). وانظر: "تصحيفات المحدثين" (١/ ٣٦٠). (٤) في الأصل: (تخيموا)، والتصويب من "ز" و"م" و"د"، وهي كذلك في المصادر. (٥) "صحيح البخاري" (الحج، باب قول النبي ﷺ: العقيقُ وادٍ مباركٌ) رقم (١٥٣٤). (٦) قال السيوطي في "اللآلئ" (٢/ ٢٣٠): "قال الحافظُ ابنُ حجرِ في "تلخيص مسند الفردوس": ويؤيدُ قولَ حمزةَ ما أخرجه البخاريُّ بلفظ: "أتاني جبريلُ فقال: صلِّ في هذا الوادي المبارك يعني: العقيق - وقل: عمرةٌ في حجةٍ"". ولم أقف على هذا النقل في "زهر الفردوس"، فلعله يعني: "تسديد القوس". والله أعلم. وانظر أيضًا: "فتح الباري" (٣/ ٣٩٢). (٧) محمدُ بنُ عبدِ الواحدِ بنِ أبي هاشمٍ الباوَرْديُّ، أبو عمرَ اللغويُّ الزاهدُ، المعروف بـ "غلام ثعلب"، لقب بـ "المطَرِّزِ" لأنَّ صَنعتَه كانت تطريزَ الثيابِ. سمع بشرَ بنَ موسى =