* وهو قول محمد بن موهب شارح رسالة ابن أبي زيد (اجتماع الجيوش ص ١٨٧، ١٨٨). * وهو قول عبد الوهاب بن نصر المالكي (اجتماع الجيوش ص ١٦٤، ١٨٩، ٢٨٠، ٢٨١). * وهو قول سعد الزنجاني (اجتماع الجيوش ص ١٩٧). * وهو قول محمد بن الفضل التميمي (اجتماع الجيوش ص ١٨٠، ١٨٣). * وهو قول عبد القادر الجيلاني (اجتماع الجيوش ص ٢٧٦، ٢٧٧). * وهو قول محمد بن فرج القرطبي (اجتماع الجيوش ص ٢٨٠). ٢٠٩٨ - تقدم الكلام على حديث النزول. انظر البيت (٤٤٨) ثم البيت (١٢٠٥). ٢٠٩٩ - "هذان" هنا في محل جرّ، على لغة من يلزم المثنى الألف دائمًا. انظر ما سبق في البيتين (٢٠٠، ٩٧٩)، (ص). وهذه من حجج أهل التعطيل في نفي الصفات الاختيارية عن الله كالاستواء والنزول بحجة أنها من صفات الأجسام. قال الجويني في الإرشاد ص ١٣٠: "ثم ليس المعنى بالإنزال حط شيء من علو إلى سفل، فإن الإنزال بمعنى الانتقال يتخصص بالأجسام والأجرام". وانظر أساس التقديس ص ١٠٨ - ١٠٩، مفاتيح الغيب (٢/ ١٢٧). وانظر مجموع الفتاوى (٥/ ٣٥١)، شرح حديث النزول لشيخ الإسلام، ص ١١٣، مختصر الصواعق ص ١٢٤. ٢١٠١ - كذا في الأصلين وح، ط. وفي غيرها: "بلا حروف". - ح: (بالإمكان). والمعنى: أن المعطل ينكر على أهل السنة إثباتهم صفة الكلام لله وأنه متكلم بحروف وأصوات وحجتهم في ذلك أن الحروف =