٢٧٤٠ - هو جبريل عليه السلام كما قال تعالى عنه: {مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ (٢١)} [التكوير: ٢١]. ٢٧٤١ - أي أن القرآن لفظه ومعناه من عند الله تعالى، خلافًا للقائلين بأن معناه من عند الله تعالى، أما لفظه فقد أحدِثه جبريل أو محمد - صلى الله عليه وسلم -. انظر: ما سبق في البيت ٥٦١ وما بعده. وقد تكلم الناظم بالتفصيل على هذه المسألة. ٢٧٤٢ - كما في قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا} [النساء: ١٦٤]، وانظر: البيت ٤١٨. ٢٧٤٣ - هذا البيت في ب بعد البيت ٢٧٤٦. ٢٧٤٤ - الأبيات الثلاثة التي وضعت بين الحاصرتين لم ترد في الأصلين. وقد أثبتها بعضهم في حاشية ف، والبيت الأولى منها ساقط من ح. - "بأن الله" ساقط من ب. وفي النسخ كلها (غير الأصلين وح) وطت: "ناداه وناجاه" وذلك مخلّ بالوزن، فحذف في طه: "ناجاه"، وفي طع: "ناداه". - قوله: "ناداه": كما في قوله تعالى: {وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ} [مريم: ٥٢]، وانظر: ما سبق في الأبيات ٤٢٢، ٦٧٦، ٢٢٥٨.