والتشابه قد اختلف فيه على أقوال، والقول الذي ذكره المؤلف في هذا البيت مرويّ عن ابن عباس وابن مسعود وعن ناس من الصحابة. انظر: تفسير ابن كثير ١/ ٦٤. ٥١٣٨ - روى ذلك عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، قال: يعرفون أسماءه كما كانوا في الدنيا، التفاح بالتفاح والرمان بالرمان .. وليس هو مثله في الطعم. انظر: تفسير ابن كثير ١/ ٦٤. ٥١٣٩ - روي عن الحسن وقتادة وابن جريج وجماعة. قال الحسن: خيار كله، لا رَذْلٌ، ألم تروا إلى ثمار الدنيا كيف تسترذلون بعضه، وأن ذلك ليس فيه رذل. انظر: حادي الأرواح للمؤلف (ط دار ابن كثير) ص ٢٤٧. - كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "فالفحل منه". - هذا مثل، فالفحل من الشعراء هو الغالب السابق. والثُنيان: الذي يجيء ثانيًا. والمقصود: أنّ كل ثمر في الدرجة الأولى من الجودة (ص). ٥١٤٠ - كذا في الأصلين، مضبوطًا بفتح الشين والباء. وفي غيرهما: "أو أنّه لِثمارنا ذي مُشْبِهٌ". وفي د: "كثمارنا ... ". ٥١٤١ - ط: "لبهجتها". ف: "وطيبة طعمها". ٥١٤٢ - في الأصلين: "فلذلها في الأكل" وهو تحريف.