مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ} [الأعراف: ١٤٣] لكان أفضل وأكمل من أن يتكلم بمعناها.
٢٣ - يسوق الشارح الأحاديث دائمًا من غير أن يحكم عليها صحةً وضعفًا، إلا ما ندر.
٢٤ - يذكر الشارح أحيانًا من أخرج الحديث ولكن الغالب عليه أن لا يذكر من أخرجه.
كما في ج ١/ ١٦٦، ٢٠٩، ٢٧٠، ٢٧٧، وغيرها.
ج ٢/ ٧، ٩، ١١، ١٦، ٢٠، ٣٧، .. وغيرها.
٢٥ - وكذلك يورد الآثار عن الصحابة والتابعين ومن بعدهم من غير تخريج، إلا ما ندر جدًا.
كما في ج ١/ ٣٧ - ٣٨ حيث ساق أثرين عن علي وابن عباس رضي الله عنهم ولم يخرجهما أو يذكر مرجعه الذي نقل منه.
وفي ج ١/ ١١٢ ساق أثرين عن الإمام مالك وأحمد رحمهما الله ولم يخرجهما أو يذكر مرجعه فيهما.
وج ٢/ ٧٢ ساق أثرًا لابن عباس رضي الله عنهما ولم يخرجه.
ج ٢/ ١٧٦ ساق أثرًا للشافعي رحمه الله ولم يخرجه (١).
(١) وانظر ج ١/ ١١٢، ٢٥٩، ج ٢/ ٢٠٩، ٢٥٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute