(١) لم يرد "كما قيل" في غير الأصل وف. ومكانها في ط: "ورحمة الله على القائل" ثم هذه الزيادة الغريبة قبل البيت المذكور في المتن: "فإن كان تجسيمًا ثبوت صفاته ... فإني بحمد الله لها مثبت إلى ... ". (٢) في ب، ط: لديكم. (٣) لعل القائل هو ابن القيم رحمه الله، وقد أورد هذا البيت بلفظ قريب من هذا اللفظ في كتابه الصواعق المرسلة ٣/ ٩٤٠، ضمن أبيات لم ينسبها لأحد، ولفظه هناك: فإن كان تجسيمًا ثبوتُ استوائه ... على عرشه إني إذًا لمجسِّمُ وجاءت في ب الحاشية الآتية: "ومن كلام المصنف: فإن كان تجسيمًا ثبوتُ صفاته ... وتنزيهُها عن كل تأويلِ مُفترِ فإنّي بحمد الله كنتُ مجسِّمًا ... هلمّوا شهودًا واملأوا كل محضرِ" وانظر مدارج السالكين ٢/ ٩١. وقد أورد فيه بيت الشافعي وبيت شيخ الإسلام وبيتيه هذين. وصدر البيت الثاني فيه: فإني بحمد الله ربّي مجسِّمُ