١٤٩٠ - الشانئ: اسم فاعل من شنأه: أبغضه (ص). ١٤٩١ - ب، ظ، د، ط: (الفرقان). ١٤٩٢ - أي أن النصوص التي فيها إثبات الصفات صنفان صنف قلتم إن إثباته تجسيم، وصنف إثباته تشبيه. ١٤٩٤ - الروافض: تقدم التعريف بهم في التعليق على مقدمة المؤلف. ١٤٩٥ - لم أهتد إلى اسم هذا الرافضي، ولا أصل هذه القصة ولكن يمكن أن نورد هنا نصًا للرافضة في هذا المعنى فمن ذلك: ما قاله نعمة الله الجزائري: " .... إنا لم نجتمع معهم -يعني أهل السنة- على إله، ولا على نبي، ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد - صلى الله عليه وسلم - نبيه وخليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بهذا الرب، ولا بذلك النبي؛ بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا". الأنوار النعمانية (٢/ ٢٧٨) نعوذ بالله من هذا الكفر البواح. ١٤٩٦ - يعني به النبي - صلى الله عليه وسلم -. - خاطب القوم ثم جاء بضمير الاثنين. وقد سبق مثال لهذا الالتفات في البيت (٣٠٧)، وسيأتي مرة أخرى في البيت (٣٠٤٨)، (ص).