(٢) أخرجه الطيالسى (٢٤٠)، وأبو عبيد في الطهور (٥٢)، وابن أبى شيبة في المسند (٦٣٠) والمصنف ١/ ١٢ (١٥)، وأحمد ٥/ ٣٨١ (٢٣٢٣٦) و ٦/ ٣٨٢ (٢٧١٤٥) و (٢٧١٤٦) و (٢٧١٤٧)، وابن ماجه (٣٩٨)، والترمذى في العلل (١٦) والسنن (٢٥)، والطحاوى في معانى الآثار (١٠٧ و ١٠٨)، والبيهقى في الكبرى (١/ ٧١ - ٧٢ رقم ١٩٣ و ١٩٤). قال الترمذى في العلل: فسألت محمدا عن هذا الحديث فقال: ليس في هذا الباب حديث أحسن عندي من هذا، ورباح بن عبد الرحمن بن أبي سفيان، عن جدته، عن أبيها، أبوها سعيد بن زيد. قلت له: أبو ثفال المري ما اسمه؟ فلم يعرف اسمه، وسألت الحسن بن علي الخلال، فقال: اسمه ثمامة بن حصين، قال أبو عيسى رباح بن عبد الرحمن: هو أبو بكر بن حويطب فنسب إلى جده، وروى هذا الحديث وكيع، عن حماد بن سلمة، عن صدقة مولى ابن الزبير، عن أبي ثفال، عن أبي بكر بن حويطب، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهذا حديث مرسل. وحسنه الألباني في صحيح الترغيب (٢٠٤).