أ - "فإذا كان إسناد الحديث صحيحًا أو حسنًا أو ما قاربهما، صدرتُه بلفظ (عن)، وكذلك إن كان:
١ - مرسلًا.
٢ - أو منقطعًا.
٣ - أو معضلًا.
٤ - أو في إسناده راوٍ مبهم.
٥ - أو ضعيف وثق.
٦ - أو ثقة ضعف، وبقية رواة الإسناد ثقات أو فيهم كلام لا يضر.
٧ - أو روي مرفوعًا، والصحيح وقفه.
٨ - أو متصلًا، والصحيح إرساله.
٩ - أو كان إسناده ضعيفًا، لكن صححه أو حسنه بعض من خرجه.
قال: "أصدره بلفظ (عن) ثم أشير إلى إرساله، أو انقطاعه، أو عضله أو ذلك الراوي المختلف فيه.
فأقول: "رواه فلان من رواية فلان، أو من طريق فلان، أو في إسناده فلان، أو نحو هذه العبارة، وقد لا أذكر الراوي المختلف فيه، فأقول: إذا كان رواة إسناد الحديث ثقات، وفيهم من اختلف فيه: إسناده حسن أو مستقيم أو لا بأس به، ونحو ذلك حسبما يقتضيه حال الإسناد والمتن، وكثرة الشواهد.