وعبد الواحد بن قيس مختلف فيه وثقه يحيى والعجلي والباقي على ضعفه حتى قال ابن حبان: لا يعتبر بمقاطيعه، ولا بمراسيله، ولا برواية الضعفاء عنه، وهو الذي يروى عن أبي هريرة، ولم يره. ومسلم بن جبير مجهول. وأخرجه ابن حبان في روضة العقلاء (ص ١٥٤) عن رياح القيسي قوله. (٢) قمع الحرص بالزهد والقناعة للقرطبي (ص ٧٨). (٣) أخرجه الحاكم في المستدرك (٢/ ٤٩٢) من طريق كهمس بن الحسن التميمي عن أبي السليل ضريب بن نقير عن أبي ذر. وقال الحاكم: هَذَا حَدِيث صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ. وقال الذهبي: صحيح. وأصل الحديث أخرجه أحمد ٥/ ١٨٧ (٢١٩٥٢)، والدارمى (٢٩٣١)، وابن ماجة (٤٢٢٥) والنسائي (١١٥٣٩)، وابن أبي الدنيا في الفرج بعد الشدة (٩) والقناعة والتعفف (١١٧)، وابن حبان (٦٦٦٩)، والطبراني في الأوسط (٣/ ٥٩ رقم ٢٤٧٤)، =