وصححه الحاكم وتعقبه الذهبي فقال: أبو أمية ضعفه الدارقطني وإسحاق لم يدرك عبادة. وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ١٨٩: رواه الطبراني في الكبير والأوسط، وفيه أبو أمية بن يعلى وهو ضعيف. وقال ابن حجر في إتحاف المهرة (١/ ٢١٦): قلت: بل فيه ضعف وانقطاع، لأن حجاج بن نصير وشيخه ضعيفان، وإسحاق لم يسمع من عبادة. وضعفه الألباني في ضعيف الترغيب (١٤٦٤). (٢) أخرجه البزار (٢٧٢٧)، والطبرانى في الأوسط (٣/ ٨٨ رقم ٢٥٧٩). وقال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن موسى إلا أبو أمية، تفرد به حجاج، ولا يروى عن أبي بن كعب إلا بهذا الإسناد. قال الهيثمي في المجمع ٨/ ١٨٩: رواه الطبراني، وفيه أبو أمية بن يعلى وهو ضعيف. وقال أيضا: رواه البزار، وفيه يوسف بن خالد السمتي وهو كذاب. وضعفه الألباني في ضعيف الترغيب (١٤٦٥).