وحسنه الألباني في صحيح الترغيب (٧٣) و (٩٥٩) و (٢/ ٦٩٩). (١) أخرجه ابن خزيمة (١٨٧٢) مقتصرا على أوله، والطبرانى في الأوسط (٣/ ٣٢ رقم ٢٣٧٩)، والحاكم في المستدرك (٤/ ١٣٣)، والبيهقى في الشعب (٥/ ١٥١ - ١٥٢ رقم ٣٢٢٤). وقال الطبرانى: لا يروى هذا الحديث عن جابر إلا بهذا الإسناد، تفرد به الحجبي. وصححه الحاكم وتعقبه الذهبي فقال: فيه عاصم بن سويد إمام مسجد قباء خرج له النسائي، ولكن من شيخه محمد بن موسى بن الحارث. وقال الهيثمي في المجمع ٣/ ١٢٨ - ١٢٩: رواه الطبراني في الأوسط، والبزار بنحوه وزاد: وكان يعود المريض ويشهد الجنازة، ويدعى فيجيب. وقال: لا يروى عن جابر إلا بهذا الإسناد، قلت: وفيه جماعة لم أعرفهم. وضعفه الألباني في الضعيفة (٦٩٣٤) وضعيف الترغيب (١٥٤٨).