(٢) مسند أحمد (١٨٢٠٩)، (١٨٢١٠) وأخرجه الترمذي (١٩٨٢) وقد اختلف أصحاب سفيان في هذا الحديث، فروى بعضهم مثل رواية الحفري، وروى بعضهم، عن سفيان، عن زياد بن علاقة، قال: سمعت رجلا يحدث عند المغيرة بن شعبة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، نحوه.، وأخرجه ابن حبان (٣٠٢٢) والطبراني في المعجم الكبير للطبراني (٢٠/ ٤٢٠/ ١٠١٣)، وابن أبي شيبة (١٣/ ٣٥٠)، وهئاد في الزهد (٢/ ٥٥٩)، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (٩٥)، والقضاعي في مسند الشهاب (٢/ ٨١)، والحاكم (١/ ٣٨٥)، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وقال النووي في خلاصة الأحكام (٢/ ١٠٣٩) رواه الترمذي بإسناد حسن أو صحيح.، وقال العراقي في المغني عن حمل الأسفار (ص: ١٠١٥): ورجاله ثقات إلا أن بعضهم أدخل بين المغيرة وبين زياد بن علاقة رجل لم يسم. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ٧٦): رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٧٣١٢). في السلسلة الصحيحة (٢٣٧٩)، والتعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٥/ ٤٣) (٣٠١١)، والروض النضير (٣٥٧)، والتعليق الرغيب (٤/ ١٣٥). (٣) صحيح ابن حبان (٣٠٢١)، وأخرجه النسائي (٤/ ٥٣)، وصححه الألباني في صحيح =