للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثانياً: ولقوة وكثرة الأدلة الدالة على صحة صوم من أصبح وهو جنب.

ثالثاً: ولأن القول بنسخ حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- له وجه؛ حيث يوجد في الأدلة المخالفة له ما يدل على تأخرها عليه، كما سبق ذكر ذلكوالله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>