(٢) سبق تخريجه في ص ١٣٥٤. (٣) أخرجه الترمذي في سننه ص ٣٠٤، كتاب البيوع، باب، ح (١٢٨١)، ثم قال: (هذا حديث لا يصح من هذا الوجه، وأبو المهزّم اسمه يزيد بن سفيان، وتكلم فيه شعبة بن الحجاج، وضعفه، وروي عن جابر عن النبي -صلى الله عليه وسلم- نحو هذا، ولا يصح إسناده أيضا). وقال الشيخ الألباني في صحيح سنن الترمذي ٣٠٤: (حسن). وأخرجه الدارقطني في سننه ٣/ ٧٢، ٧٣، من طريقين أخريين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً بلفظ: (وثمن الكلب إلا الكلب الضاري) وبلفظ: (وثمن الكلب إلا كلباً ضارياً سحت). وفي إسناد الأول الوليد بن عبيد الله، قال الدارقطني: (ضعيف). وفي الثاني المثنى، قال الدارقطني: (ضعيف). كما ضعفهما البيهقي في السنن الكبرى ٦/ ١٠. (٤) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٥٨. (٥) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٥٨.