(٢) فقد كان كسوف الشمس يوم مات إبراهيم ابن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وقد ذكر جمهور أهل السير أنه مات في السنة العاشرة من الهجرة. انظر: فتح الباري ٢/ ٦٥٢. (٣) انظر: صحيح البخاري ص ٢٠٥، كتاب الكسوف، باب الصلاة في كسوف الشمس، ح (١٠٤٠). (٤) فقد تدلى إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- من حصن طائف ببكرة فاشتهر بأبي بكرة، وكان غزوة طائف بعد فتح مكة. انظر: الإصابة ٣/ ٢٠١٤؛ تهذيب سيرة ابن هشام ص ٢١٥. (٥) انظر: الأصل ١/ ١٢؛ مختصر اختلاف العلماء ١/ ٣٠١؛ بدائع الصنائع ١/ ٥١٢، ٥٣٩. (٦) قال ابن حاجب: (والمشهور إلحاق النفخ بالكلام) انظر: جامع الأمهات ص ١٠٤؛ التاج والإكليل ٢/ ٣٠٩؛ مواهب الجليل ٢/ ٣٠٨. (٧) انظر: الحاوي ٢/ ١٩٠؛ العزيز ٢/ ٤٤؛ المجموع ٤/ ١٨؛ روضة الطالبين ص ١٣٠؛ فتح الباري ٣/ ١٠٤.