(١) في (م): "كنت". (٢) في طبعة دار الكتب العلمية زيادة: "غريب" أي: حسن "صحيح غريب" (٥/ ٥٤٦) ورجعت إلى "التحفة" (١١/ ٧٤)، برقم (١٥٣٩٧) فوجدتها: "حسن غريب". (٣) "المستدرك" (٧/ ٦٠٩) لكنه لم يصرح بالتصحيح كما هي غالب عادته، وإنما أورده بعد حديث ميسرة الفجر، وقال: هو شاهد له. (٤) قال الخطابي: "منجدل في طينته" أي: مطروح على وجه الأرض صورة من طين، لم تجر فيه الروح بعد. "غريب الحديث" له (٢/ ١٥٦). (٥) أخرجه بهذا اللفظ: تمام في "فوائده" (١/ ٢٤٠)، (ح ٥٨٠) من طريق حفص بن عمر البصري عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة مرفوعًا. ورواه من طريق آخر عن الأوزاعي (١/ ٢٤٠)، (ح ٥٨١) من طريق محمد بن شعيب عنه به مرفوعًا. (٦) "صحيح ابن حبان" بترتيب ابن بلبان (١٤/ ٣١٢)، (ح ٦٤٠٤) من طريق سعيد بن سويد عن عبد الأعلى بن هلال السلمي عن العرباض بن سارية الفزاري قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إني عند الله مكتوب بخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسأخبركم بأول ذلك: دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى، ورؤيا أمي التي رأت حين وضعتني أنه خرج منها نور أضاءت لها منه قصور الشام". (٧) في "المستدرك" (٢/ ٣١٨). من طريق أبي بكر بن أبي مريم عن سعيد بن سويد عن العرباض بن سارية مرفوعًا بلفظ ابن حبان السابق. وأبو بكر هو ابن عبد الله بن أبي مريم يُنسب إلى جده، قال أحمد: ليس بشيء، وضعفه ابن معين. وقال أبو زرعة: منكر الحديث، وضعفه النسائي والدارقطني، وقال أبو داود وأبو حاتم ما معناه: سُرقَ متاعه فاختلط بسببه. "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٠٥)، "تهذيب التهذيب" (٤/ ٤٩٠). وقال الحافظ في "التقريب" (ص ١١١٦): ضعيف؛ وكان قد سرق بيته فاختلط. وقد خالف في إسناده معاوية بن صالح -وهي في "المستدرك" (٢/ ٤١٨) - فقد رواه =