(٢) الشاعر المشهور، واسمه: إسماعيلُ بنُ قاسمِ العَنَزيُّ، لقِّبَ بـ "أبي العتاهيةِ" لاضطرابٍ فيه. انظر: "سير أعلام النبلاء" (١٠/ ١٩٥). قال في "الميزان" (١/ ٢٤٥): "وما علمتُ أحدًا يحتجُّ بأبي العتاهيةِ". (٣) قال في "الميزان" (١/ ٢٣٩): "والخبر موضوع". وانظر: "اللسان" (٢/ ١٤٨). وأسنده ابن الجوزيِّ في "العلل المتناهية" (٢/ ٥٨٨) من طريقٍ آخرَ عن أبي العتاهيةِ وقال: "هذا الحديثُ لا يصحُّ عن رسولِ اللهِ ﷺ، وفيه مجاهيل". (٤) لم أقف على أحدٍ عزا هذه الأبيات لأبي العتاهية، وهي ليست في "ديوانه" المطبوع. لكن ذكر ابن حبان في "روضة العقلاء" (١٥٦) البيتين الأولين منها، وعزاهما للعتبي. (٥) في "ز": (مهابيل)، وفي مخطوط "الفوائد": (مناذيل). (٦) كذا في النسخ، وفي مخطوط "الفوائد": (فسيلُ). (٧) لم أقف عليه في شيءٍ من المطبوعِ من كتبِ ابنِ أبي الدنيا، لكنْ أخرجه البزارُ في "مسنده" (٢/ ١١٢) رقم (٤٠٩٩)، وَابنُ حبانَ في "صحيحه"، كما في "الإحسان" (٨/ ٣١) رقم (٣٢٣٨)، وأبو نعيمٍ في "الحلية" (٦/ ٨٦)، والبيهقيُّ في "الشعب" (٢/ ٤١١) رقم (١١٤٧)؛ من حديث أبي الدرداءِ به مرفوعًا. وأخرجه ابنُ الأعرابيِّ في "معجمه" (١/ ٢٩١) رقم (٢٣١)، ومن طريقه القضاعيُّ في "الشهاب" (١/ ١٦٨) رقم (٢٤١) بالإسنادِ نفسِه، لكنْ بلفظِ: "الرزقُ أشدُّ طلبًا للعبدِ من أجلِه لهُ". =