حاقنتي وذاقنتي: الحاقنة: ما سفل من البطن، والذاقنة: طرف الحلقوم الناتئ، وقيل: الحاقنة: المطمئن من الترقوة والحلق، والذاقنة: نقرة الذقن. ٧٧٧ - الترمذي (٥/ ٥٨٨) ٥٠ - كتاب المناقب - ١ - باب في فضل النبي صلى الله عليه وسلم. وقال: هذا حديث غريب صحيح. وابن ماجه واللفظ له (١/ ٥٢٢) ٦ - كتاب الجنائز - ٦٥ - باب ذكر وفاته ودفنه صلى الله عليه وسلم. والحاكم نحوه مختصراً في المستدرك (٣/ ٥٧)، وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. وأقره الذهبي. وهو حديث حسن. قال السندي: قوله أضاء منها: أي من المدينة. وما نفضنا: أي ما خلصنا من دفنه. أنكرنا قلوبنا: أي ما وجدناها على الحالة السابقة. ومعلوم أن البيت يصير مظلماً إذا أبعد عنه السراج. (٢) البقرة: ١٢٩. والجمعة: ٢. ٧٧٨ - المستدرك (٣/ ٥٧)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وأقره الذهبي.