١٥٩٤ - الموطا (٣/ ٨٢٤) ٤١ - كتاب الحدود-١ - باب ما جاء في الرجم وإسناده صحيح. قوله: لولا أن يقول الناس: زاد ابن الخطاب في كتاب الله لكتبتها (الشيخ والشيخة فارجموهما البتة): مراد عمر رضي الله عنه: المبالغة والحث على العمل بالرجم، لأن معنى الآية باق وإن نسخ لفظها، إذ لا يسع مثل عمر رضي الله عنه مع مزيد فقهه تجويز كتبها مع نسخ لفظها. قوله: (فإنا قد قرأناها): ثم نسخ لفظها وبقي حكمها، بدليل أنه صلى الله عليه وسلم رجم ورجم الصحابة بعده ولم ينكر عليهم أحد. (الثيب والثيبة): أي المحصن والمحصنة وإن كانا شابين. ١٥٩٥ - مسلم (١/ ٣٩٦) ٥ - كتاب مواضع الصلاة-١٧ - باب نهي من أكل ثوماً أو بصلاً أو كراثاً أو نحوهما.