١٨٢١ - البخاري (٧/ ٥١٧) ٦٤ - كتاب المغازي- ٤٥ - باب بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد إلى الحرقات من جهينة. ١٨٢٢ - الطبقات الكبرى (٣/ ٤٦). وذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء (١/ ٢٢٩). وقال محققه: رواته ثقات إلا أنه مرسل. (١) ذكره السيوطي في الجامع الصغير وقال: أخرجه الروياني والضياء عن بريدة ورمز إلى حسنه صاحب فيض القدير (٣/ ٥٢١). ١٨٢٣ - البخاري (١٢/ ٥٦) ٨٥ - كتاب الفرائض- ٣١ - باب القائف. ومسلم (٢/ ١٠٨١، ١٠٨٢) ١٧ - كتاب الرضاع- ١١ - باب العمل بإلحاق القائف الولد. تبُرق أسارير وجهه: الأسارير: التّكاسير التي تكون في لجبين، وبريقُها: ما يَعرض لها من البشاشة عند الفرح والاستبشار بالشيء السَّارُّ. القافة: جمع قائف، وهو الذي يعرف الآثار، تقول قُفْتُ أثره، أي: اتَّبعتُه، وهم قوم معَّرفون من العرب يعرفون الناس بالشُبَه، فيُلْحقُون إنساناً بإنسان، لما يدركون من الشَّبه الذي يَرَونه بينهما مما بخفي على غيرهم، وكلام القافة يستأنس به للإثبات لا للنفي.