للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الفرط: بِالتَّحْرِيكِ هُوَ الَّذِي يتَقَدَّم الْقَوْم إِلَى الْمنزل ليهئ مصالحهم.

والحجز: بِضَم الْحَاء الْمُهْملَة وَفتح الْجِيم بعدهمَا زَاي جمع حجزة بِسُكُون الْجِيم وَهُوَ معقد الإِزَار وَمَوْضِع التكة من السَّرَاوِيل.

والحمحمة: بحاءين مهملتين مفتوحتين هُوَ صَوت الْفرس وَتقدم تَفْسِير الثغاء والرغاء.

والقشع مُثَلّثَة الْقَاف وبفتح الشين الْمُعْجَمَة هُوَ هُنَا الْقرْبَة الْيَابِسَة وَقيل بَيت من أَدَم وَقيل هُوَ النطع وَهُوَ مُحْتَمل الثَّلَاثة غير أَنه بالقربة أمس.

قوله: وعن عمر بن الخطاب تقدم الكلام على عمر في حديث "إنما الأعمال بالنيات" في أوائل الكتاب مبسوطا.

قوله - صلى الله عليه وسلم - "إني ممسك بحجزكم عن النار" والحجز قد ضبطها الحافظ وفسرها، فقال: جمع حجزة بسكون الجيم وهو معقد الإزار وموضع التكة من السراويل. اهـ

قوله - صلى الله عليه وسلم - "تغلبونني تقاحمون فيه تقاحم الفراش أو الجنادب" والتقاحم: هو عبارة [عن الدخول في الشيء بغتة من غير روية].

قوله: "فأوشك" معناها أسرع.

قوله: - صلى الله عليه وسلم - و "وأنا فرطكم على الحوض" الفرط: فسره الحافظ رحمه اللّه تعالى فقال: هو الذي يتقدم القوم إلى المنزل ليهيئ مصالحهم فيها أ. هـ.

قوله: "فتردون علي معا وأشتاتا" [معا أي مجتمعين وأشتاتا أي متفرقين وكذلك شتى وشتات وقيل الشت مفرد والأشتات جمع].