(١) أخرجه البيهقى في الشعب (٢/ ٣٥١ رقم ١٠٤٤) و (٢/ ٤٨٧ رقم ١٢٨٩) و (٢/ ٤٨٨ رقم ١٢٩٠). وأخرجه ابن أبي الدنيا في القناعة والتعفف (٥٥) والفرج بعد الشدة (٢٦)، والطبرانى في الأوسط (٣/ ٣٤٦ رقم ٣٣٥٩) والصغير (١/ ٢٠١ رقم ٣٢١)، وابن منده في مجالس من أماليه (١٧)، وأبو العباس العصمى في جزئه (٢٤)، والسلمى في الأربعون في التصوف (١١)، والقضاعى في مسند الشهاب (٤٩٣) و (٤٩٤) و (٤٩٥) و (٤٩٦) و (٤٩٧)، والخطيب في تاريخ بغداد (٨/ ٩٦)، والشجرى في الأمالى (٢٢٠٩)، والأصبهانى في الترغيب والترهيب (٦٦١)، وابن عساكر في المعجم (١٣٧٠)، والمقدسى في التوكل (١٥ و ١٦) من طرق عن فضيل بن عياض عن هشام عن الحسن عن عمران. قال العصمى: غريب من حديث الحسن عن عمران غريب من حديث الفضيل عن هشام بن حسان عن الحسن لم يروه عنه إلا إبراهيم خادم الفضيل. قال العراقى في تخريج الإحياء (١/ ١٦٠٢): رواه الحسن عن عمران بن حصين ولم يسمع منه، وفيه إبراهيم بن الأشعث تكلم فيه أبو حاتم. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٣٠٣ - ٣٠٤): رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْأَشْعَثِ صَاحِبُ الْفُضَيْلِ، وَهُوَ ضَعِيفٌ، وَقَدْ ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَات، =