أحدهما: انقطاعه بين الزبير وأيوب؛ فإنَّه رواه عن قوم لم يسمعهم. والثاني: ضعف الزبير هذا، قال الدارقطني: روى أحاديث مناكير، وضعفه ابن حبان أيضًا جامع العلوم والحكم (٢/ ٧٣٠). وقال البوصيري ت مدار إسناد الحديث على أيوب بن عبد الله بن مكرز وهو ضعيف مختصر الإتحاف ١/ ١٧٠. وقال في الإتحاف (١/ ٣٠٩): وهو مجهول. (٢) طبقات ابن سعد: ٧/ ٤٧٦، وطبقات خليفة: ٣٥، ١٢٨ و ٣١٨، وتاريخ البخاري الكبير: ٨/ الترجمة ٢٦٤٧، وتاريخ أبي زرعة الدمشقي: ٦٨٦ و ٦٨٧، والجرح والتعديل: ٩/ الترجمة ٢٠٣، وثقات ابن حبان: ٣/ ٤٣١، والمعجم الكبير: ٢٢/ ١٤٠، وحلية الأولياء: ٢/ ٣٢، والاستيعاب: ٤/ ١٥٢٣، وأسد الغابة: ٥/ ٧٦، والكاشف: ٣/ الترجمة ٦١٢٥، والتجريد: ٢/ الترجمة ١٤٢٤، وتهذيب التهذيب: ١١/ ١٠٠، والإصابة: ٣/ الترجمة ٩٠٨٥، والتقريب، الترجمة ٧٣٧٨.