(٢) قال الإسنوى في الهداية إلى أوهام الكفاية (٢٠/ ١٧٢): وتعبيره بـ "الصلب" تحريف، إنما هو: الصافي، أي: الخالص. كذا نقله ابن الأثير، وتعبير المصنف عقبه بقوله: فمعناه: حلة حرير، يدل عليه: فإن معناه: جميعها لا بعضها. وفسر بعضهم "السيراء" بالمصمت، وهو الخالص -أيضًا- فيجوز أن يكون أيضًا قد تحرف على المصنف منه. (٣) قاله ابن شهاب الزهري كما عند أبي داود (٤٠٥٨) والنسائي في المجتبى ٨/ ٢٠٧ (٥٣٤١). (٤) النهاية (٢/ ٤٢٣). (٥) كذلك قال ابن قرقول في مطالع الأنوار (٢/ ٢٨٦). (٦) هو مخطوط تسهيل الهداية في تحصيل الكفاية لابن النقيب الشافعي. (٧) أخرجه البخاري (٢٦١٥ و ٢٦١٦) و (٣٢٤٨)، ومسلم (١٢٦ - ٢٤٦٨) م، وابن الأثير في أسد الغابة (٢/ ٤٦١).