(١) أخرجه الترمذي (١٩٧٨)، وقال: هذا حديث غريب لا نعلم أحدا أسنده غير بشر بن عمر. وأخرجه أبو داود (٤٩٠٨)، والطبري في تفسيره (١٣/ ٢١٢)، وابن حبان في صحيحه (٥٧٤٥). والبيهقي في الآداب (٥٥٣)، وفي شعب الإيمان (٤٨٦٤) والضياء في المختارة (١٠/ ٢٧ - ٢٩). والطبراني في الكبير (١٢/ ١٢٤/ ١٢٧٥٧). وفي الصغير (٢/ ١٦١/ ٩٥٧). صححه الألباني مرفوعًا في صحيح سنن أبي داود (٤٩٠٨)، وفي صحيح سنن الترمذي برقم (١٩٧٨)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة (٥٢٨). . (٢) هكذا في الأصل، وفي النسخة الهندية: (ولعنه) وهو خلاف الصواب. (٣) أخرجه الشافعي في مسنده بترتيب السندي (٥٠٢)، وأبو يعلى في مسنده (٢٤٥٦) الطبراني في المعجم الكبير (١١/ ٢١٣/ ١١٥٣٣) ابن عدي في الكامل (٣/ ٥٧٩) والخطابي في غريب الحديث (١/ ٦٧٩) والبيهقي في معرفة السنن والآثار (٧٢٤٦) البغوي في التفسير (٤/ ٣٧٦) وقال الهيثمي في المجمع (١٠/ ١٣٥): فيه حسين بن قيس الملقب بحنش، وهو متروك، وبقية رجاله رجال الصحيح. وأنكره الطحاوي في مشكل الآثار (١٣٨)، وضعفه الألباني في الضعيفة (٤٢١٧).