(٢) أخرجه أبو داود (٢٥٦٧)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (٢٦٩١)، والصحيحة (٢٢). (٣) أخرجه البيهقي في الشعب (١١٠٨٣)، وفي السنن (٥/ ٢٥٥) والحديث أخرجه الطبراني، في مسند الشاميين (٨٦٧)، والبغوي (٢٦٨٣)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٢٧/ ٢١٢، وقال المناوي في فيض القدير ٣/ ١٣٤ قال ابن القطَّان: ليس مثل هذا الحديث يصح لأن فيه أبا مريم مولى أبي هريرة ولا يعرف له حال ثم قيل هو رجل واحد وقبل رجلان وكيفما كان فحاله أو حالهما مجهولة فمثله لا يصح. (٤) أخرجه أحمد (١٥٦٥٠)، وابن حبان (٥٦١٩)، والطبراني في معجمه الكبير (٢٠/ ١٩٣/ ٤٣١، ٤٣٢)، والحاكم في المستدرك (١/ ٤٤٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٥/ ٢٥٥، =