(٢) الحاكم (١/ ٥٢٩). (٣) أخرجه الطبراني في معجمه الكبير (١١/ ٣٣٠ رقم ١١٩٠٨)، والبيهقي في الدعوات الكبير (٢٣٦). وقال الحاكم: صحيح على شرط البخاري، وقد روي بلفظ آخر. ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في الصحيحة (١٥٢٣) وصحيح الترغيب (٣٣٩٠). (٤) طبقات ابن سعد ٢/ ٣٦٥، الاستيعاب: ٩٣٣، أسد الغابة ٣/ ٢٩٠، سير أعلام النبلاء (٣/ ٣٣١)، تاريخ الإسلام ٣/ ٣٠، تذكرة الحفاظ ١/ ٣٧، الإصابة ٢/ ٣٣٠. (٥) وعن أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة. قالوا: فماذا نقول يا رسول الله؟ قال: سلوا الله العافية في الدنيا والآخرة. أخرجه الترمذي (٣٥١٢)، وابن ماجه (٣٨٤٨)، وقال الترمذي: حديث حسن. وضعفه الألباني في ضعيف الجامع (٣٢٦٩). وسبق تخريجه.