(٢) أخرجه إسحاق بن راهويه في مسند أبي هريرة (١٥)، وابن أبي الدنيا في الأهوالى (٥٥ و ٦٥ و ٧٣ و ١٣٠ و ١٩٨ و ٢٢٢ و ٢٣٤)، وأبو يعلى (النهاية لابن كثير ص ١٣٦ - ١٤١)، والطبري في تفسيره (٢/ ٣٣٠ - ٣٣١ و ١٣/ ٢٥٢ و ١٦/ ٣٠ و ١٦/ ٣٠ و ١٧/ ١١٠ - ١١١ و ٢٠/ ١٨ - ١٩ و ٢٣/ ١٣٢ و ٢٤/ ٣٠ و ٦١ و ٤١/ ٢٩ - ٤٢ و ٣٠/ ٢٦ و ٣١ - ٣٢ و ١٨٦ - ١٨٨)، وابن أبي حاتم في تفسيره (١٦٦٢١ و ١٦٦٢٧ و ١٦٦٢٨ و ١٦٦٢٩ و ٦٦٣٦ أو ١٦٦٤٨ و ١٧٠٣٧). والطبراني في الأحاديث الطوال (٣٦)، وأبو الشيخ في العظمة (٣٨٦) (٣٨٧)، وابن عدي (٦/ ٢٢٧٠)، وأبو نعيم في صفة الجنة (٢٨٧)، والبيهقي في البعث (ص ٣٣٦ - ٣٣٧) وفي الشعب (٣٤٧). وقال ابن عدي: أحاديثه كلها فيها نظر إلا أنّه يكتب حديثه في جملة الضعفاء قلت: وقد اختلف عليه في إسناد هذا الحديث على وجوه كثيرة قد أفردتها في جزء على حدة، وأما سياقه فغريب جدا، ويقال: إنّه جمعه من أحاديث كثيرة وجعله سياقا واحدا فأنكر عليه بسبب ذلك، قال أبن كثير: وسمعت شيخنا الحافظ أبا الحجاج المزي يقول: إنّه رأى للوليد بن مسلم مصنفا قد جمعه كالشواهد لبعض مفردات هذا الحديث التفسير.