(٢) أخرجه البخاري في صحيحه ص ٥٠٤، كتاب العتق، باب من ملك من العرب رقيقاً فوهب وباع وجامع وفدى وسبى الذرية، ح (٢٥٤١)، ومسلم في صحيحه-واللفظ له-٦/ ٣١٣، كتاب الجهاد والسير، باب جواز الإغارة على الكفار الذين بلغتهم دعوة الإسلام، من غير تقدم الإعلام بالإغارة، ح (١٧٣٠) (١). (٣) هو: عبد الله بن أبي الحقيق، ويقال: سلام بن أبي الحقيق، أبو رافع اليهودي، كان أحد من حزب الأحزاب على المسلمين، وكان يؤذي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فبعث إليه رهطاً من الأنصار من الخزرج، أميرهم عبد الله بن عتيك، فدخل عليه عبد الله بن عتيك ليلاً فقتله. انظر: السيرة النبوية لابن هشام ٢/ ٢٧٣٢٧٥؛ فتح الباري ٧/ ٤١٤، ٤١٥؛ الرحيق المختوم ص ٣١٩. (٤) هو: عبد الله بن عتيك بن قيس بن الأسود، الخزرجي الأنصاري، شهد أحداً وما بعدها، وروى عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وروى عنه ابنه محمد، وغيره، واستشهد باليمامة سنة اثنتي عشرة. انظر: الإصابة ٢/ ١٠٨٨. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه ص ٦١٣، كتاب الجهاد والسير، باب قتل المشرك النائم، ح (٣٠٢٣).